ربنا لاتؤاخذنا ان نسينا او اخطئنا ربنا ولا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا لا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين

المصدر: http://gooplz.blogspot.com/search/label/%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%20%D8%A8%D9%84%D9%88%D8%AC%D8%B1

منطلق للأستضافة وخدمات المواقع

ربنا لاتؤاخذنا ان نسينا او اخطئنا ربنا ولا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا لا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين

| 0 التعليقات ]

تحميل برنامج التصفح اوبرا لهواتف الاندرويد Opera Android.

نبذة عن اوبرا اندرويد

أصدرت شركة اوبرا Opera النسخة النهائية من متصفح أوبرا لنظام الأندرويد Android والتي تعمل على محرك البحث الشهير WebKit مع بعض المزايا الجديدة للمتصفح. ومن المعروف ان شركة أوبرا قد أعلنت عن تخليها عن محرك Presto للمتصفحات في مؤتمر الجوال العالمي في شهر فبراير الماضي والإنتقال إلى محرك WebKit مفتوح المصدر. وما يميز متصفح أوبرا هو تقنياته في تخفيف إستهلاك البيانات من الانترنت ولا يسحب سرعة الانترنت. وهو ما يوفر على المستخدمين تحمل تكاليف عالية في حال الإتصال عبر شبكات الجيل الثالث أو الرابع، حيث هناك اعداد خاص في البرنامج يسمى Off-Road يعمل على ضغط البيانات بحيث يمكن تحميلها بسهولة حتى من خلال الإتصال البطيئ. ويتيح متصفح أوبرا على الأندرويد أيضاً ميزة التصفح الخفي بحيث لا يمكن للمواقع تتبع أثر المستخدم أو حفظ أية كلمات مرور و حسابات دخول على الجهاز وهو ما يجعلك في امان أثناء استخدام شبكة الانترنت علي هاتفك الشخصي، كما ويمكن البحث من خلال كتابة كلمات البحث في شريط كتابة عناوين المواقع.
تحميل برنامج التصفح اوبرا لهواتف الاندرويد Opera Android

تحميل برنامج التصفح اوبرا لهواتف الاندرويد Opera Android
يمكنك تحميل التطبيق من متجر جوجل من هنــــا


التعليقات : 0

إرسال تعليق

حريّة الرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد).
رجاء قبل وضع أي كود في تعليقك، حوله بهذه الأداة ثم ضع الكود المولد لتجنب اختفاء بعض الوسوم.

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي المدونة ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)